منوعات عربية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. admin:jehad ataya
منوعات عربية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. admin:jehad ataya
منوعات عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلأ وسهلاً بك في منتدى منوعات عربية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلاً وسهلاً بالحلوين تشرفنا بزيارتكم المتندى تفضل بالتسجيل
مبروك للعضو marwa بالأشراف على علبة الدردشة
الزوار الاعزاء اذا صادفتكم مشكلة في التسجيل او قرأة المواضيع يرجة المراسلة على الايميل التالي valdmard.ataya@hotmail.fr
مبروك للعضو do3a2 بالأشراف على قسم النكت لكونها عضو نشيط في هذا المنتدى

.:: أنت الزائر رقم ::.
 قصص سيدنا سليمان عليه السلام Counter
مواعيد الصلاة في سوريا
عداد الزوار
العاب

التسجيل السريع
  • تذكرني؟

  •  

     قصص سيدنا سليمان عليه السلام

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    قمر الأمورة
    عضو سوبر
    عضو سوبر
    قمر الأمورة


    الساعة الان :
    عدد المساهمات : 220
    نقاط : 5437
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 11/11/2011
    العمر : 55

    قصص سيدنا سليمان عليه السلام Empty
    مُساهمةموضوع: قصص سيدنا سليمان عليه السلام   قصص سيدنا سليمان عليه السلام Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:29 pm

    .

    ال.










    ].مجموعه من قصص سيدنا سليمان








    ذات مرة وقف سليمان (عليه السلام) ليستعرض الخيل التي كان هيأها لجهاد الكفار ـ كما هي العادة في الاستعراضات العسكرية ـ واشتغل بذلك حتى فاتته صلاة نافلة كان يصليها.

    فتأثّر سليمان (عليه السلام) من ذلك تأثراً بليغاً، كيف فاتته النافلة وإن كانت هي مستحبة، ولماذا اشتغل بالخيل عن ذكر الله؟

    ولذا وقف تلك الخيل في سبيل الله تعالى، حتى يدرك بعض الثواب الذي فاته بسبب تركه النافلة

    (ووهبنا لداود) النبي (عليه السلام) (سليمان) وسليمان (نعم العبد) المطيع لله تعالى (إنه أوّاب) كان كثير الأوب والرجوع إلى الله تعالى حتى إنه إذا فاتته نافلة آب ورجع وتدارك ذلك بالإتيان ثواب غيرها (إذ عرض عليه) أي على سليمان (بالعشي) في وقت العصر، الأفراس (الصّافنات) وهي التي تقف على ثلاث، وترفع إحدى قوائمها، وذلك لا يكون إلا في الخيل الجيد (الجياد) جمع جيد.

    وطال العرض حتى غابت الشمس، ولم يصل سليمان نافلته المعتادة كل يوم (فقال) سليمان متحسّراً على ما فاته (إني أحببت حب الخير) أي حب الأفراس حتى ألهاني ذلك (عن ذكر ربي) بإقامة النافلة (حتى توارت) الشمس (بالحجاب) فكأنها لما غربت فقد توارت واختفت تحت حجاب الأفق.

    ثم أردف سليمان قائلاً: (ردّوها) أي الخيل (عليّ) فردّت (فطفق) أي شرع يمسح (مسحاً بالسوق) أي سيقان الخيل (والأعناق) يمسح عليها عطفاً وحناناً، ويوقفها في سبيل الله سبحانه.





    وقصة أخرى حدثت لسليمان (عليه السلام)، فإنه لما تزوّج ببلقيس (ملكة اليمن) رزق منها مولوداً ذكراً.. ففرح بذلك فرحاً كثيراً، ثم خاف عليه من الشياطين أن يؤذوه لئلا يخلف سليمان، فيكونون مسخّرين له كما كانوا مسخّرين للوالد.

    ولذا أودع ولده السّحاب ـ وكان ذلك ممكناً لسليمان (عليه السلام)، حيث كان بأمره الكون.

    لكن هذا العمل لم يكن ينبغي لمثل سليمان النبي الذي يجب أن يكون في أرقى درجة من التوكل وتفويض الأمر لله تعالى.

    ولذا أمر سبحانه ملك الموت أن يقبض روح الولد، فمات الولد وذات يوم جاء سليمان ليجلس على كرسي الحكم ويقضي بين الناس فرأى الولد ميتاً ملقى على كرسيّه.

    وهنا عرف أنه كان ينبغي له أن لا يدع الولد للسحاب فإن الموت والحياة بيد الله تعالى، ولذا استغفر الله تعالى (ولقد فتنّا) وامتحنّا (سليمان) لنرى صبره ولننبّهنّم على أن الأولى به أن يكون في درجة رفيعة من التوكل (وألقينا على كرسيه) الذي كان يحكم عليه (جسداً) لولده الميت (ثم أناب) وتاب.

    (قال) سليمان: (رب اغفر لي) اعتمادي على السحاب في حفظ الولد ـ وإن كان هذا الاعتماد جائزاً، إذ من الجائز للإنسان أن يدبّر شؤونه حسب الصلاح والحكمة ـ (وهب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب) فاستجاب الله سبحانه دعاءه، بل تفضّل عليه حيث يقول: (فسخّرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب) إلى كل مكان أراد الذهاب إليه.





    وهناك قصة شيّقة من قصص سليمان (عليه السلام)، فقد بنى أبوه (داود) (عليه السلام) بيت المقدس، ولم يكمّله حتى وافاه الأجل. وأخذ (سليمان) في تكميل البناء حتى كملت البناية على أحسن ما يرام.

    ثم أمر سليمان الجن الأقوياء بالبناء، فأخذوا في البناء بكل سرعة، وذات يوم وقف سليمان متّكئاً على عصاه ينظر إلى العمل والعمّال.

    وإذا به يرى شابّاً حسن الصورة إلى جنبه. سأله سليمان: من أنت؟ ومن أذن لك في الدخول عليّ بدون إجازتي؟ قال الشاب: أنا الذي لا أقبل إرثاً، ولا أهاب الملوك، فعرف سليمان أنه ملك الموت جاءه ليقبض روحه.

    فقبض ملك الموت روح سليمان، وهو متّكئ على عصاه، والجنّ يظنّون أنه حي، ويتعجبون كيف لا يتعب؟ وكيف لا يأكل ولا يشرب؟ وكان (آصف بن برخيا) وزير سليمان وخليفته، يدير شأن البناء والعمّال، حتى مضت مدّة طويلة.

    (فلمّا قضينا عليه) أي حكمنا على سليمان (الموت ما دلّهم على موته إلا دابّة الأرض) الأرضة (تأكل منسأته) أي أخذت تأكل عصاه، حتى إذا فسدت خرّ سليمان واقعاً على الأرض ـ لذهاب متّكئه ـ (فلمّا خرّ سليمان (تبيّنت الجن) وعرفت (أن لو كانوا يعلمون الغيب) الشيء الغائب عن حواسّهم (ما لبثوا) هذه المدة المديدة (في العذاب المهين) أي تعب العمل الذي كانوا يعملونه لسليمان في بناء ما يريده من الأبنية.

    إلى هنا تنتهي مقتطفات من قصة سليمان ابن داود (عليه السلام).
    [/color]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    قصص سيدنا سليمان عليه السلام
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » قصة سيدنا سليمان عليه السلام مع الفلاح و النملة والطيور
    » قصة سيدنا نوح عليه السلام
    » قصة سيدنا أدم عليه السلام
    » قصة سيدنا موسى عليه السلام
    » قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منوعات عربية :: فئة الثقافة الاسلامية :: منتدى قصص الانبياء-
    انتقل الى: